ذلكَ أتوجهُ بجزيلِ شكري وصادقِ عرفاني وعظيمِ امتناني إلى أخي الأكبر، وأستاذي ومعلمِي العالمِ الجليلِ الأستاذِ الدكتور/ وليد يُوسف محمد Walid Youssif ، أستاذِ تكنولوجيا التعليمِ بكليةِ التربيةِ جامعةِ حلوان، فقد سعدتُ وشرفتُ بإشرافِ سيادتِه على رسالتي، حيثُ إنه تبنَّى هذا البحثَ منذُ أن كانَ فكرةً، وبذلَ قصارى جهدِه في إرشادي وتوجيهي، مما كان له أثرٌ عظيمٌ في إتمامِ هذا البحثِ على هذا النحو، فضلًا عن ملاحظاتِه البناءةِ وتشجيعِه المستمرِ خلال هذا العملِ فلم يبخلْ يومًا عليَّ بعلمِه ووقتِه وتوجيهاتِه السديدةِ التي انعكستْ آثارُها جليةً على هذا البحثِ، كما أنه لم يتسللْ إليه كللٌ ولا مللٌ من كثرة تساؤلاتي، فأسألُ اللهَ العليَ القديرَ أن يجازيَه عني خيرَ جزاءٍ ويباركَ فيه وأن ينفعنا بعلمِه إنه وليُ ذلك والقادرُ عَليْه.
كما أتقدمُ بالشكرِ الجزيلِ والثناءِ العظيمِ إلى الأستاذةِ الدكتورةِ/ هويدا سعيد عبدالحميد Dr-Howaida Saeed Nasr - أستاذِ تكنولوجيا التعليمِ كلية التربية النوعية_ جامعة عين شمس، حفظَها اللهُ_ على قَبُولِها الإشرافِ على هذا البحثِ فكانَ لعلمِها الفياضِ وتوجيهاتِها البناءةِ ورَوحِها الطيبةِ، وخُلقِها الكريمِ الأثرُ الكبيرُ في إنجازِه، فمهما قَدمْتُ من شكرٍ وتقديرٍ فإن قلمي ولساني يعجزانِ عن الوفاءِ بحقِّها، أطالَ اللهُ في عُمرِها، وأدامَ عليها الصحةَ والعافيةَ، وجزاها اللهُ عني خيرَ جزاء.
ومن دواعي فخري وسرورِي أن يُناقشَ هذه الرسالةَ الأستاذُ الدكتورُ/ محمد أحمد فرج Dr-Mohammed A. Farag – أستاذُ تكنولوجيا التعليمِ ووكيلُ كليةِ التربيةِ النوعيةِ لشئونِ البيئةِ- جامعة عين شمس، على كَرمِه الفياضِ وموافقتِه مُناقشتِي وعلى ما بَذلَه من جُهدٍ ووقتٍ في تقويمِ وتَحسينِ هذا البحثِ، رغم مشاغلِه ومسئولياتِه، فخالصُ شكري لك أستاذي على سعةِ صدرِك وكريمِ خُلقِك وباركَ اللهُ في علمِك وجزاكَ عني خيرَ الجزاء.
كما أنه من دواعي فخرِي وسرورِي أيضًا أن يُناقشَ هذه الرسالةَ الأستاذُ الدكتورُ/ رفيق سعيد البربري Rafik Said Elbarbary – أستاذُ تكنولوجيا التعليمِ ورئيسِ قسمِ المناهجِ وطرقِ التدريسِ وتكنولوجيا التعليمِ كليةِ التربيةِ – جامعةِ المنوفيةِ، على كَرمِه الفياضِ وموافقتِه مُناقشتِي وعلى ما بَذلَه من جَهدٍ ووقتٍ في تقويمِ وتَحسينِ هذا البحثِ، رغم مشاغلِه ومسئولياتِه، فخالصُ شكري لك أستاذي على سعةِ صدرِك وكريمِ خُلقِك وباركَ اللهُ في علمِك وجزاكَ عني خيرَ الجزاء.